مؤتمرات

مركز النيل للإعلام بالمنصورة ينفذ ندوة بعنوان "سيناء بين عراقة الماضي وأفاق المستقبل"

بالتعاون مع مركز ومدينة طلخا

أنباء الشرق الأوسط الدولية 

انطلاقا من الحملة الوطنية التي اطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات

قطاع الإعلام الداخلي للاحتفال بعيد تحرير سيناء، بإشراف دكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات،

والدكتور أحمد يحيي رئيس قطاع الإعلام الداخلي

واستكمالا للتعاون بين قطاع الإعلام الداخلي ومحافظة الدقهلية

 وتوجيهات السيد الدكتور / أيمن مختار محافظ الدقهلية

 لرئاسة مركز ومدينة طلخا بالتعاون مع مركز النيل للاعلام بالمنصورة التابع للهيئة العامة للاستعلامات

تم تنفيذ ندوة أمس الإثنين، عن:

(سيناء بين عراقة الماضي وأفاق المستقبل)

وذلك بقاعة نادي سماد طلخا بالمنصورة مركز النيل للإعلام بالمنصورة ينفذ ندوة بعنوان "سيناء بين عراقة الماضي وأفاق المستقبل"

وقد أناب الاستاذ / السيد النخيلى رئيس مركز ومزينة طلخا

الدكتور / أسامه اسماعيل الشربيني نائب مركز ومدينة طلخا

أدار اللقاء الاعلامية ابتسام عطية الحنفي مدير عام مركز النيل للإعلام التابع للهيئة العامة للإستعلامات

  بإشراف الاستاذ/ الدسوقي عبدالله -مدير عام اعلام شرق الدلتا.

حاضر بالندوة.. العميد/ محمد العزب

واللواء / فخرى بكر

من محاربين حرب اكتوبر المجيد

والدكتور اسامه اسماعيل الشربينى نائب مركز ومدينة طلخا

في إطار احتفالات بذكرى تحرير سيناء «التي ستظل رمزًا لعظمة مصر وشعبها وقوة إرادة جيشها الذي لم يقبل بديلاً عن تحرير الأرض، واستعادة عزة الوطن وكبريائه».مركز النيل للإعلام بالمنصورة ينفذ ندوة بعنوان "سيناء بين عراقة الماضي وأفاق المستقبل"

تحتفل مصر في 25 ابريل بذكرى عيد تحرير سيناء حيث تكلل العبور العظيم للجيش المصري في 1973 وانتصاره على جيش الاحتلال الاسرائيلي بخروج الاحتلال تماما ورفع العلم المصري فوق شبه جزيرة سيناء. وكان هذا هو المشهد الاخير في سلسلة طويلة من الصراع المصري الاسرائيلي انتهى باستعادة الاراضي المصرية كاملة بعد انتصار كاسح للسياسة العسكرية المصرية في 25 ابريل 1982.

 وكان من اهم. نتائجها استرداد السياده الكامله على قناه السويس واسترداد جزء من الاراضي في شبه جزيره سيناء وعوده الملاحه في قناه السويس في يونيو 1975. تم توقيع معاهده السلام المصرية الاسرائيلية عام 1979 التي نصت على انسحاب اسرائيل بشكل كامل من شبة جزيرة سيناء وعودة السيادة المصرية على كامل ترابها المصري بشكل تدريجي وكان 25 ابريل هو تاريخ رحيل اخر جندي اسرائيلي من مصر وتم رفع العلم المصري على مدينتي رفح وشرم الشيخ في ذلك اليوم.

وقد اكد الرئيس عبد الفتاح السيسي علي أن سيناء ستظل رمزًا لعظمة مصر وجيشها الذي لم يقبل بديلاً عن تحرير الأرض، مشددًا على أن هذا الجزء الغالي من الوطن «على أعتاب مستقبل مشرق وتنمية شاملة».مركز النيل للإعلام بالمنصورة ينفذ ندوة بعنوان "سيناء بين عراقة الماضي وأفاق المستقبل"

ماذا قال المؤرخون عن سيناء؟؟

 أدركت مصر منذ اقدم العصور الأهمية السياسية والأمنية والاقتصادية للدولة المصرية وان سيناء ليست اهم واخطر مدخل لمصر على الاطلاق ولكنها مدخل قارة باكملها وادركت سريعة حقائقها الاستراتيجية المصرية الصحيحة

 والتي كان اولها أن سيناء خط الدفاع الأخير عن مصر والوادي وان من يسيطر عليها يهدد مصر بشكل مباشر فاقامت الحصون والقلاع والابراج الدفاعية ودار حولها معظم تاريخ مصر العسكري

كما قال المؤرخ الكبير جمال حمدان في كتاب شخصية مصر

ان وزن اي اقليم يعتمد على عاملين معا اولا اهمية موقعه الجغرافي ثانيا ما يحتويه من موارد وامكانيات او أهميتة الاقتصادية

سيناء بوابة مصر الشرقية حصدت على مر الزمان أسماء تاريخية فهي أرض القمر وهي طور سيناء ومدين وارض النار كما كان يسميها الرومان في سالف العصر

والا يلتفت احد للشائعات لان جيش مصر لايفرت في حبة رمل من ارضها

والتاكيد علب تضحيات أهالي سيناء على مدار التاريخ ودورهم الوطني في دعم القوات المسلحة باعتبارهم خط الدفاع الأول عن أمن مصر القومي، مؤكدًا أن سيناء «على أعتاب مستقبل مشرق وتنمية شاملة لهذا الجزء الغالي من أرض مصر».

وقد قام مركز النيل

 بتكريم السادة اللواءات بمناسبة هذه الذكري

وقد ألقت الدكتورة/ فاتن عبد الرحمن مدير ادارةالبيئة بمجلس مدينة طلخا

وأمينة البيئة باتحاد شباب العرب للابداع بمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية

 كلمة في حب مصر

حضر الندوه لفيف من الساده التنفيذيين ومدير الإدارات ورؤساء الأقسام بالمؤسسات الحكومية والخاصة بنطاق رئاسة مركز ومدينة طلخا.مركز النيل للإعلام بالمنصورة ينفذ ندوة بعنوان "سيناء بين عراقة الماضي وأفاق المستقبل"

زر الذهاب إلى الأعلى