مؤتمرات
سلام/ثقافي العجمي بالإسكندرية يبعث فى الدارسين روجاجديدة من الفقه والعلم والمعرفة

سلام/ثقافي العجمي بالإسكندرية يبعث فى الدارسين روجاجديدة من الفقه والعلم سلام/ثقافي العجمي بالإسكندرية يبعث فى الدارسين روجاجديدة من الفقه والعلم والمعرفة
متابعة ناصف ناصف
عقدبمقرالمركزالثقافى الاسلامى بالعجمى بالهانوفيل بالاسكندرية ندوة بعنوان(دور الدعوة والثقافة الإسلامية في خدمة المجتمع)
• افتتح اللقاء بتلاوة قرانية كريمة..
تلاها الدارس المحاسب/ حسني علي الشريري
= ثم كانت كلمة الأستاذ الدكتور/ وجيه زيادة
أستاذ اللغويات المساعد بكلية اللغة العربية بإيتاي البارود

عن قيمة العلم النافع في شتى مجالات الحياة، إذ هو سبيل النهوض والتقدم والتحضر….
– والإسلام بآدابه ومكارم الأخلاق، وأقوم التعاليم صنع من أجهل وأضل أمة خير أمة أخرجت للناس….
– وقد عالجت دعوة الإسلام بالعلم وطلبه والحث عليه والقيام بمقتضياته كل مشكلاتهم وأمراضهم وقضاياهم، بل جعلها أمة ذات حضارة علمت العالمين….
– والإسلام بدعوته الكريمة القويمة إلى الأخذ بأسباب العلم من أجل أن يفوز الإنسان بالعلم في كل حال، يدعوه إلى أن يجمع بين علوم الدنيا والدين كي يحيا في الدنيا خير حياة، ويحيا في الآخرة أنعم وأبقى حياة…
= ثم كانت كلمة الأستاذة الدكتورة مفيدة إبراهيم علي
أستاذ الأدب والنقد وعميدة كليات الدراسات الإسلامية والعربية ببني سويف ودمنهور وكفر الشيخ سابقًا
عن المجتمع وأنه في حاجة ماسة إلى المرأة الداعية الواعظة الواعدة المؤهلة فقهيًّا وعلميًّا وأخلاقيا بأمانة وعلم ومسؤولية وسلوك قويم ومستقيم…
وذلك أنها تمثل نصف المجتمع، وتربي النصف الآخر…
– وما أحوجنا إلى أن تكون التربية مؤدية إلى تربية نماذج قادرة على أن تضطلع بكل مسؤولياتها بأمانة واستقامة وإخلاص….!!!
– وقد نجحت المرأة في إثبات الذات في العمل في مختلف المجالات قديمًا وحديثا، حيث تعد دافعًا أصيلًا ودائمًا للتقدم والنهوض والتحضر…
ولذا فلا غرو أن تكون مقياسًا لتقدم الشعوب والأمم….!!!
