كتبت: نهيرة حسين
بدأت أحداث الحلقة الخامسة عشر بمشهد يجمع بين الكبير ” أحمد مكي” ومربوحة “رحمة أحمد” والعتره “محمد محمود”.
و”مربوحة” و”العتره” يلعبوا «خلاويص»، ويقع “العتره” على الأرض ويتعب ويخبره الكبير “أحمد مكي” أن زمن اللعب انتهى بالنسبة له لأنه أصبح رجل عجوز.
و”العتره” يتضايق بسبب الذي حدث له ولكن ظل الكبير “أحمد مكي” يخبره مزايا هذا العمر، وأنه اصبح شوجر دادي وترند السوشيال ميديا.
وفي المشهد التالي ظهر الكبير وهو يفسح ابنه العتره في الملاهي.
ويرسم “العتره” والكبير “أحمد مكي” على وجوههم ويأكلوا غزل البنات، ويصعدوا الألعاب معاً.
وفي المشهد التالي يذهب الكبير و”العتره” للدكتور للإطمئنان عليه بعد أكله كمية كبيرة من الحلويات.
والدكتور يكتب له أدوية ويخبر الكبير إذا لم يستمر على العلاج سيحتاج إلى 30 دعامة و 30 أسطرة.
ويخبره الدكتور أنه تتلمذ على يد “دكتور ربيع”، فعرف الكبير أنه لا يفقه شيء.
وظهر “چوني” و”هجرس” في المشهد التالي حيث يخبره “هجرس” أن أفضل شخص للتمثيل هو “نفادي” ويقول له “چوني” أنه لا يملك حضور ولا كاريزما.
ويقول له “هجرس” أن الاذواق تتغير وأن “نفادي” هو المستقبل ولكن يظل “چوني” عند رأيه، ونظر إلى يد “هجرس” فوجد ساعة باهظة الثمن وأوريچينال وأخبره “هجرس” أنها هدية من “نفادي”، فقال له “چوني” انه أخذ رشوة من “نفادي”.
وأيضاً أخذ رشوة من “سالم” (سيجار)، ومن “طبازة” (جراب أيفون)، وأتضح أن “هجرس” أخذ هدايا كثيرة مع الناس مقابل أن يلحقوا بأدوار للتمثيل.
ويخبره “چوني” بالسمات المطلوبة للشخصية وكلها تنطبق على “العتره”.
ويذهب “چوني” و”هجرس” لإخبار “العتره” بدوره في المسرحية.
ويذهب الكبير “لدكتور ربيع” ومعه رجالته، ويتنكر “دكتور ربيع” في ملابس ممرض.
ولكن يدق له موبايل يخبره بتعب ولده “العتره” ويريد الدكتور، فقال للمرض المتنكر “دكتور ربيع” أن يأتي معه.
ويخبره “دكتور ربيع” المتنكر في ملابس ممرض ان “العتره” محتاج إلى الراحة.
وفي أخر مشهد يهرب “الدكتور ربيع” من المزاريطة بعد معرفته أن الكبير إذا عثر عليه سوف يجعله حديث الترند والاستوريهات.
ولكن يدق الباب ويكون صوت الكبير وهو يقول: “ربيع” وتنتهى الحلقة على هذا.
ويعرض المسلسل على شاشة قناة On في الساعة السادسة وربع مساءاً عقب أذان المغرب، كما يعرض أيضاً على منصة Watch it الرقمية.
