حوادث

العشيق والزوج المخدوع وأيام في الحرام

كتبت ..رحمة عبد السلام
الموبايل والعشق الممنوع : هربت وهي علي ذمة زوجها مع عشيقها ليمارسها الرذيلة في شهر رمضان المبارك ولكن حرمات الله لها حدود وكان رد القدر سريعا. البداية.. وقفت الفتاة العشرينية تسرد تفاصيل خيانتها لزوجها وقتل طفلتها بمساعدة عشيقها. حيث قالت الفتاة انا بكره زوجى وكنت عايزه أطلق منه .. كانت تلك أولي كلمات المتهمة التي تم تسجيلها بمحضر الشرطة وتابعت المتهمة بأنها كانت ترتبط بعلاقة عاطفية بأحد الشباب قبل ارتباطها بمزارع يكبرها ب 15عاما ورغم أنها أصبحت على ذمة أحد الرجال ..لم تقتنع بالعيش معه. معرفتش أحبة ومع مواصلة المتهمة حديثها بأنها بعد عام ونصف زواج رزقت بطفلة صغيره لكنها لم تشعر بالحياة الزوجية وتسخر وقتها لرعاية طفلتها بل تعلق قلبها بحبيبها الذي ظهر مجددا في حياتها بعد أن تواصل معها علي شات الفيسبوك واصبحا يتحدثان بالساعات في حبه لها قبل زواجه ولكن ظروفه هي اللي منعت ارتبطنا استكملت الزوجة العشرينية المتهمة حديثها مؤكدة أنها وضعت خطة مع عشيقها للهروب من منزل الزوجية حيث استغلت غياب الزوج وحزمت امتعتها وغادرت المنزل دون سابق إنذار بعد عودة الزوج الي المنزل تفاجئ باختفاء زوجته وابنته الرضيعة ورغم محاولته في الوصول إليهم لكنها انتهت جميعها بالفشل ،فلم يجد أمامه سواء مركز دالشرطة لتحرير محضر وبعد فتره فوجئ الزوج بحضور زوجته الي المنزل تطلب العودة و بعد أن لعبت الشكوك برأس الاب توجه الي القسم ليحرر محضر متهما زوجته بالتسبب في قتل ابنته ….وبعد القبض علي الزوجة اعترفت بأنها علي علاقة بعشيقها وأثناء مكوثها معة لممارسة الرذيلة طيلة شهر مرضت ابنتها  حتى فارقت الحياة..
زر الذهاب إلى الأعلى