بقلم /أميره أحمد إبراهيم
بدءت بهدف توفير حياه كريمه لغير القادرين وتطوير القري الاكثر احتياجا وتوفير كافه المرافق والخدمات الصحيه والتعليميه وكانت تشمل النجوع والقري
اصبحت خريطه من مشروعات مصر
من بناء اسقف ورفع كفاءة المنازل وتجهيز عرائس وتوفير فرص عمل تقديم سلات غذائية للاسر الفقيرة ومشروعات لجمع القمامه واعادة تدويرها
والاهم انها حثت روح التطوع ومشاركة المجتمع المدني النزاهة في اداء الخدمة لمستحقيها والان حياهزكريمه تنطق بدون خريطه لتدخل كل بيت محتاج وجود حياه كريمه
فكنا بالامس القريب نسمع عن ماتقدمه حياه كريمه ولكن رأيت بعيني كيف يبحث المسئوليين لوصول الخير لمن في احتياج اليه وبعد ان طرقت جميع الجمعيات الاهليه والبحث عن كل اسره محتاجه وجودهم
وتعاونهم مع جمعيه رسايل الخير والتدقيق مع الجمعيه في كل البيانات وغيرها من الجمعيات التطوعية وذلك بعمل بحث عن كل اسرة وتوزيع كراتين الخير في عين شمس والزاوية الحمراء وحي الاسمرات وشبرا وغيرها فأصبحت كراتين الخير بلا خريطه بل مصر كلها هدايا الرئيس ووصول الخير تحت عنوان حياه كريمه
