………..تحكى عن مشهدالاولادفى العيد….
هل علينا العيد وندانا.
وهلاله نَوَّر ف سمانا
نقوم الصبح
كدا من بدرى
والفرحه تبقى جوانا
ومحوطانا
وعايشه معانا
نِصَبَّحْ كلنا
على بعضينا
وقلوبنا بتسبق أيادينا
الكل يِعَيِّد على أبوه
والواد إيده
ف إدين أخوه
ع الجامع رايحين بنصلى
ماشين بنكبر ونغنى
وتبقى البسمه
راسمه وشوشنا
والفرحه باينه
ف نفوسنا
بعد الصلا ع البيت علطول
تلقى الحاجه عامله فطور
نقعدكلنا كدا ونسمى
وإنتا بتاكل
فرحان بتغنى
سعيد بالعيد
واللبس جديد
والعديه كمان بتزيد
بتزيد من أبوك
وكبير العيله
وبفرحك عامل هليله
وبعد فطارك
وترتيب أفكارك
عايز بقى تطلع وتعَيِّد
أول جار ليك
عم السيد.
عم السيد أبويا وأبوك
راجل طيب قوى ومبروك
تخش عليه بقلب حنين
عايز جيبك بقى يتحين
فين العديه
ياعم السيد
يضحك ويقولك
ف عنيا
إيده سخيه
وميبطلش كمان ملاغيه
تاخد العديه وتجرى على أمك
تقعد تحسبها وتقول
هصرف دِيَّا
ولَّا ف دِيَّا
تروح تتفسح
وكمان تتمرجح
ويعدى عليك اليوم ف سرور
ترجع بيتك
مهدود حيلك
وعلى سريرك
النوم دا مصيرك
يارب كتر م الأعياد
وأيامنا أفراح تنعاد
……
قصيدتى
مشهد الأولاد
ف العيد
