كتبت الاعلاميه /نور مصطفى محمود
زوج يقتل زوجته بطريقه وحشيه ذبحها ووضع جثتها متقطعه بأكياس سوداء بفريزر الثلاجه بالمنزل
تجرد زوج من كل معانى الانسانيه والرحمه والشفقه وانعدام الضمير وانعدام الدين وقام بتقطيع زوجته
القاتل يعمل جزار بمحل جزاره
السيده تغيبت عن أسرتها عن الرد على التليفون وكلما يتصلون للاطمئنان عليها لم ترد الا أنهم توجهوا إلى شقتها ورن الجرس ولم يفتح أحد فقاموا فورا بكسر باب الشقه ووجدوا مفاجأة صارمه عندما وجدوا رائحه كريهه تنبعث من الشقه وجميع حجرات الشقه مبعثره بعثره شنيعه والدماء فى كل مكان بالشقه ولم يجدوا الزوجه الا أنهم توجهوا إلى ثلاجه الشقه فوجدوا المفاجئة وجدوا جثه الزوجه مقطعه قطع وتوجد بالفريزر
كان الاختلاف على الشقه موضوع النزاع الذى كان الزوج يطلب من الزوجه التنازل عن الشقه فاوهمته انها تنازلت عنها وكان الخلاف منذ ثلاثه اشهر أو أكثر وعندما علم الزوج أنها لم تتنازل عن الشقه فقرر التخلص منها وخطط بجريمته الشنعاء فحضر إليها بالمنزل والاولاد غير متواجدين بالمنزل فأحضر معه وجبة عشاء خفيفه عباره عن بطاطس وجلس يتناول العشاء وهو مخطط فى تلك اللحظه بارتكابه الجريمه والزوجه لاتعطى للزوج اى خيانه بل هو خانها ودبر وخطط للتخلص منها فقام بالتخلص منها وذبحها ثم بعدما ذبحها احضر عدد من الأكياس البلاستيكية السوداء ووضع جثه زوجته بعد ذبحها وتقطعها ووضع قطع فى عدد من الأكياس بعد ذبحها وكانت الزوجه لاتشعر بغدر الزوج الذى بعدما تناولت معه العشاء سوف يغدر بها ويذبحها ويوضع جثتها أشلاء بالفريزر وبعدها توجهه للشقه فى جميع الحجرات وبعثرها بعثره شديده حجره الزوجه وحجره الاطفال وجميع الشقه مبعثره تماما من ملابس وغيرها جميع الشقه مبعثره عدا المطبخ الذى لم يستخدم ليله الواقعه بسبب حضور عشاء جاهز وبعد سؤال الجيران عما سمعوا اصوات اوشاهدوا شىء اصوات استغاثه أو غيرها حين ارتكاب الجريمه لم يسمع أحد اى استغاثه وبسؤال حارس العقار لم يشاهد ولايسمع شىء
وجميع الشقه بها آثار كبيره جدا من الدماء على الأرض جهات التحقيق تتولى التكثيف للبحث عن القاتل الذى ارتكب جريمته الشنعاء وفر هاربا بدون رحمه ولا شفقه لزوجته ام اولاده وهذه الشقه مكان الواقعه والجريمة بداخلها
