كتبت /الاعلاميه نور مصطفى محمود
حادث مروع امبامبه غدر الجيران وتربصهم
ربه منزل تروى تفاصيل مقتل زوجها وأخوه
ذهبوا ليوجبوا فى فرح جارهم ولم يرجعوا الا جثث هامدة
جار كان يعمل بمحل مع جاره ولم يعطيه اجر مايعمل به فتكون المبلغ حتى سار ١٢٠ الف جنيها ولكن القاتل لايعترف الا ١٠٠الف جنيها فقط ولم يمضى الاعلى المائه الف جنيها شيكات بعد جلسات عديده من الجيران والاقارب وكلما القتيل يقوم لمطالبه المبلغ مرارا وتكرارا لم يستجيب ان ير المبلغ إليه حتى قال له الأهل والجيران أن يرفع الشيكات ويعمل محضر خاصه وهو سارق خاله من قبل ثم دعاه إلى فرح وكان مخطط لقتله حتى لايطالبه بالمبلغ مره اخرى
وعندما توجه إلى الفرح احس القتيل بخيانه الجار لقتله قال لزوجته خذى الاولاد واذهبى للمنزل الا ان المدعون بالفرح فى لحظه وجدوا الفرح انقلب الى غاز مسيل ودخان فظيع حتى يقوم القاتل بجريمته هو وأخواته الثلاثه وقاموا باطفاء انوار الفرح والشارع بعدما قاموا بالقاء غاز حتى خنق الموجودون بالفرح والمساكن المجاوره له داخل الشقق قام الغاز باختناقهم وهرع الناس بالشارع وانقلب الفرح وكل ذلك لتخطيط القتل وكانوا قبل ذلك قاموا بضرب القتيل على رأسه وتم محضر بتلك الواقعه من قبل ثم بعد إطفاء الأنوار الخاصه بالفرح والقاء الغاز غدروا بالاخين وقاموا بقتل الاخوات الاثنين بالسلاح الأبيض السكين وضربوه فى قلبه وقتلوا الآخر وتم قتل اسلام ومحمد الآخين الأشقاء وقالوا للام دم أبناءك اهو وغدا تدفنيهم والام تصرخ ولا تستطيع سوى انها تستغيث ولا تستطيع الجيران إنقاذهم وكان التكوكوك فى انتظارهم للهرب وفر اخين بالهرب والثالث قام بتسليم نفسه وراح اخين ضحيه بلطجه ثلاثه اشقاء اخوات جيرانهم بسبب عدم. سداد الشيكات التى لديه القاتل الاول الذى استعان باخوته الاثنين الآخرين لتخطيط جريمتهم العمد والمخططه بقطع نور الفرح والقاء الغاز الموسيل حتى تتم جريمتهم ولا يشاهدهم احد وإحضار التوكتوك للهرب به وراح الآخين ضحيه الغدر والبلطجه على يد جيرانهم الزوجه لديها اربعه ابناء أكبرهم ١٧ عاما ولديها طفل آخر فى بطنها والاب راح غدر وترك خمسه أبناء ومن بينهم فتاه
