بقلم : سكينة حسن الشريف أذهب مثــــقلة الخطــــوات نحو المرايافي طــــــريقي ينـــفرط عقدي والحنايا تجزبني حــــبات لؤلؤي وتهــمس بأذنيأن لملميني يا فــــتاتي من كــــل الزوايافكـم تألمت لفـــــراق جــيدك بعدأن تطـــــايرت أحـــــلامي شــــــــظاياأصـــــــــــابت مقــــــلتي وادمــــــــتهافجرحــــــــت دون عــــــمـــد حشـايا فــــــــــرد الجــــــــــرح إلى قلــــــــبي فآلــــــم مابـــه مــــــــن خـــــــــــلاياما أوجـــــــــع الحـــــــــــــــوار حــــين يكــــــــــــــــون بــــــين الضـــــــــحاياوفجــــــيعة الفـــــــــراق تدمــــــــــي الحـــــــــــشا وترديـــــه بالمــــــــــنايافمــــــا زلـــــت أتصـــــيد الذئــــــــاب حـــــــــــين تــــــــــــــطأ الســـــــــباياوازرع الشــــــــــــوك بدربـهـــــــــــــم وأبنـــــي لهـــــم كهــــوف الخـــــزاياوأنبـــــــش الوجـــــــــهة الصـــــموت وانـــــثر بـــه جــــــــزيل المـــــــزاياثـــــــــــــم أردف عـــــــــــــائــــــــــدةلطـــــريقي المعــــــــبد إلى المــــراياأحمـــــــل بيدي فـــــــرط عقــــــــــدي ووجـــــــــها محــــــــــــمل بالخــــفاياأرجــــــوها أن أقرضــــيني مكـــــحلة وقــــــــــرطا مـــــــــــن بقـــــــــــــاياصـــــــندوق مجوهـــــراتك المـــــــهمل بــــلا زيــــــــــنة أو مـــــــــــــــــــزاياأقرضـــــــيني مزينــــــــــــتك لــــــــعل صانعـــــــيها أجادوا صــــــنع الــــزوايالعلـــــــــــــــــنا نتجــــــــــمل يــــــومابزخـــــــــــــــــــــرفها والبـــــــــــــــقاياوجمــــــــلي كـــــذب ثغــــري الدامــــع وفــــــك عـــــــــــــــض الثـــــــــــــــنايافارســــــم وجـــــها ضــــحوكا عــــلي أصــــــدق كـــــــــــــــــذبك يا مـــــرايا
